شاهدت عائلة غالى فى الايام الاخيرة حرب وجود وسعى على السلطة فيما بينهم منذ ان بداء حلم السلطة يتراقص امام كبار العائلة وبدائت بعض المشاحنات تتولى الى ان استقرت ببعض الاموار التى لا ترضى البعض فكانت الحرب فيما بينهم فعائلة غالى من العائلات العريقة التى تفرض بوجودها على الساحة ولكنها تعانى منذ عشرات السنين من المشاحنات فيما بينهم منها ماهو ظاهر ومنها ماهو غير ظاهر ولكن المستقر بينهم وثابت انهم احزاب الكثير منهم عندة حب السلطة والزعامة فبدات الحرب بينهم على حلقات بدات فى النصف الاخير من عام 2018 وكانت كالاتى :ـ
بداية المخطط لاصحاب المنفعة
بعض الذين يسعا منهم ليكون كبير فخطط لكى يصل الى السلطة ويستحوز على كم كبير من الاصوات فيدعو انهم ملايين ويقولون انهم اكبر العائلات تعداد لدرجة انهم لا يحصرون عددهم ويرجعون نسبهم للسادة الاشراف ويدعى البعض منهم صاحب المصلحة انهم عائلة لها كلمتها فبداء اصحاب المصلحة يتجة اتجاة خلق الزعامة فيما بينهم بين مؤيد ومعارض الى ان وصل بيهم الحال التى الصراع على منصب عميد عيلة لكن صلاحيتة او اختصاصتة مبهمة وغير معلومة حتى العاملين على خلق منصب عميد لا يرتقون الى مفهم كبير ولكنهم يسعو الى خلق الية جديدة متعفنة جارى علية الزمان والعرف وهو خلق مركزية بدون مناصب الى ان خلق بينهم احقاد ودغائن يرجع سببها الى حب السلطة وخلق الاحزاب بينهم وبداء التخطيط لمن هم اصحاب مصلحة لاستدارج البعض منهم للقتال على منصب كبير العيلة او (عميد ) تحت شعار ان العيلة كبيرة وتحتاج لعميد ولكن بدون اللالية او صلاحيات او ما هى اختصاصات هذا العميد او شغلتة اية فتسال البعض اهل هناك ميراث للعيلة تودون ان تديروة وتسال البعض الاخر هل لدين شركات باسم العيلة تودون ان يتولى منا ادارتة للاسف لالا والف لا ولكن العميد شغلتة شغلة واحدة ال وهى حل المشاكل التى نتجت عن توجدة فى منصب عميد فقط وبداء التخطيط من البعض اصحاب المصلحة الى ان يقال اننا سنعرض على راجل الدين وهو سيرفض من اجل انهم هم من كلفوة ولا يعرف انها بدعة من اجل وضع شخص ما فى المقدمة ليكون واجهة فقط وجاء بجمع بسيط من البعض للضحك على الباقى بانهم اختارو العميد وايهم البعض انهم اكثرية
.... منصب العميد
بداء التحايل من بعض اصحاب الفكر التجارى الى اللعب على شخصية دينية من اجل قيادتة الى ماهو يريد ووضع شخصية دينة فى مواجهة اكثر افراد العيلة ونسى راجل الدين ذلك اشياء كثيرة مع حب الزعامة وبداء حلم العمادة يتراقص فى خيالة ونسا انها عائلة لا تحتاج لانشاء مناصب فيها ونسا انة
تعددت أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في النهي عن طلبها، مثل قوله:
«إنكم ستحرصون على الإمارة، وستكون ندامة يوم القيامة،
وتناسا أن الدعوة لا بد أن تكون خالصة لوجه الله عز وجل، دون طمع في حكم أو سلطان أو سعي إلى سيطرة أو جاه، فعلى الداعية أن يبتغي بعمله رضا الله وحده، وألا يحرص على الشهرة والشرف، وألا يشترط منصبًا أو عرضًا من أعراض الدنيا، لأن هذه الدعوة لله، والأمر لله يضعه حيث يشاء تعالى، وأن يوطن نفسه من أول يوم يضع فيه قدمه على هذا الطريق، أن يكون جنديًا للدعوة، دون تطلع أو توقع لرئاسة أو منصب، كما قال صلى الله عليه وسلم:
«إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة
ولا يعرفان طلب الشرف بالولاية والسلطان والمال، خطر جدًا، وهو في الغالب يمنع خير الآخرة وشرفها وعزها، وقلَّ من يحرص على رئاسة الدنيا بطلب الولايات فيوفق، بل يوكل إلى نفسه
وهل يعرف رجل الدين هذا ما قالة الرسوال الكريم صل الله علية وسلم
«يا عبد الرحمن، لا تسأل الإمارة، فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها، وإن أعطيت من غير مسألة أعنت عليها»وفى النهاية حتى يقول راجل الدين انا لم اسعا ابدا لها اخونى هم من اولونى الشرف واصبح رجل الدين بين رافض ومؤيد فى حين الرافض والمؤيد لا يتعدو قليل من تعداد عائلة هم من قالو انهم ملايين وبداء المطبلاتى يصفقون لرجل الدين الذى تعمد عن عائلة بحجة انها انتخابات وبدات تخرج المراسم والبث المباشر يزاع والبيانات تتوالى ان بدات الحرب الدخلية تدق رحاها بين من يدعى انة يسىعا المصلحة العامة واخر يسعا لمصلحتة الشخصية .
انتظرونا قريبا
فى مفاجئة بالاسماء الفصل الثانى من حرب جديدة من نوعها